وسجل ثلاثية ولفرهامبتون أداما تراوري (55) وراؤول خيمينز (82) ومات دوهيرتي (89)، بينما سجل ثنائية السيتي رحيم سترلينغ (25 و50).
وبتلك النتيجة، رفع ولفرهامبتون رصيده إلى 30 نقطة ليرتقي إلى المركز الخامس، بينما تجمد رصيد مانشستر سيتي عند 38 نقطة في المركز الثالث.
وبعد 10 دقائق أولى في المباراة مرت بهدوء، تعرض بيب غوارديولا لصدمة مبكرة بعد إشهار حكم المباراة مارتن أتكينسون البطاقة الحمراء في وجه الحارس إديرسون، وذلك بعدما تلقى جوتا كرة بينية من كودي، انفرد على إثرها بحارس السيتي، الذي قرر الخروج من مرماه وإعاقته خارج منطقة الجزاء في الدقيقة 12.
ومباشرة أجبر غوارديولا على إخراج مهاجمه أغويرو، من أجل الدفع بالحارس الاحتياطي برافو، الذي تصدى بنجاح فور نزوله في الدقيقة 15، للركلة الحرة التي تنفذها موتينيو في أول خطورة تشكل في المباراة.
وتعرض محرز للإعاقة في الدقيقة 20 من قبل المدافع ديندونكير داخل منطقة الجزاء، ليتسم احتساب ركلة جزاء لمانشستر سيتي بعد العودة إلى تقنية "الفار".
ونفذ رحيم سترلينغ ركلة الجزاء في الدقيقة 23، مسددا كرة أرضية على يمين روي باتريسيو، تصدى لها الحارس البرتغالي، إلا أن تقنية "الفار" أعادت الركلة من جديد لتحرك روي باتريسيو من على خط المرمى، وسدد سترلينغ من جديد بنفس الكيفية وتصدى لها البرتغالي مرة أخرى، إلا أن النجم الإنجليزي تابع الكرة في الشباك، مسجلا الهدف الأول للسيتي في الدقيقة 25.
وبتلك النتيجة، رفع ولفرهامبتون رصيده إلى 30 نقطة ليرتقي إلى المركز الخامس، بينما تجمد رصيد مانشستر سيتي عند 38 نقطة في المركز الثالث.
وبعد 10 دقائق أولى في المباراة مرت بهدوء، تعرض بيب غوارديولا لصدمة مبكرة بعد إشهار حكم المباراة مارتن أتكينسون البطاقة الحمراء في وجه الحارس إديرسون، وذلك بعدما تلقى جوتا كرة بينية من كودي، انفرد على إثرها بحارس السيتي، الذي قرر الخروج من مرماه وإعاقته خارج منطقة الجزاء في الدقيقة 12.
ومباشرة أجبر غوارديولا على إخراج مهاجمه أغويرو، من أجل الدفع بالحارس الاحتياطي برافو، الذي تصدى بنجاح فور نزوله في الدقيقة 15، للركلة الحرة التي تنفذها موتينيو في أول خطورة تشكل في المباراة.
وتعرض محرز للإعاقة في الدقيقة 20 من قبل المدافع ديندونكير داخل منطقة الجزاء، ليتسم احتساب ركلة جزاء لمانشستر سيتي بعد العودة إلى تقنية "الفار".
ونفذ رحيم سترلينغ ركلة الجزاء في الدقيقة 23، مسددا كرة أرضية على يمين روي باتريسيو، تصدى لها الحارس البرتغالي، إلا أن تقنية "الفار" أعادت الركلة من جديد لتحرك روي باتريسيو من على خط المرمى، وسدد سترلينغ من جديد بنفس الكيفية وتصدى لها البرتغالي مرة أخرى، إلا أن النجم الإنجليزي تابع الكرة في الشباك، مسجلا الهدف الأول للسيتي في الدقيقة 25.